مازالت الادلة تؤكد وجود شبكات لتنصير المسلمين

أهذه كلمات باح بها حجازى وهو يشكو الضياع والتهديد ويصف لنا بوضوح الموامرة الدنيئة الذى تصًوب سهامها تجاه بلاد الاسلام مستغلين الواقع الاليم لشعوب الاسلامية ولكن نوضح ان الاسلام لن ولم يتاثر بحملات المعتدين ,وانا اصف المعتدين الذين يقومون بازدراء الاديان والسعى لاثارة مشاعر اصحاب اى ديانة واوقول لهولاء استحلفكم بالله ان تتبتعدوا عن اشعال نار الفتنة فى هذا البلد العريق واتركم نقرون نص رسالة حجازى وانتم تحكمون وهذا هو نص الرسالة
احبائي في الله وإخوتي في حب رسول الله (ص)،إن ما سوف أرويه لكم من أحداث هو احد أصعب مفردات واقع أليم تعيش فيه أمة قال الله عز وجل عنها أنها "خير أمة أخرجت للناس"
إن الوقائع التي سوف أسردها لكم لم تحدث في أوروبا أو أميركا أو إسرائيل أو غيرها من أماكن الكفر التي تعج بالسفاحين والتي ما تزال أيادي أهلها ملوثة بدماء المسلمين وحلوقهم تنضح نتانة تدل على مدى كراهيتهم للرسول الكريم .بل حدث ذلك ويحدث في بلد يقال عنها أنها بلد إسلامية وأن أهلها مسلمون !!!
كذلك لم يكن زمن الأحداث هو العصر الجاهلي ولا الفرعوني ولا حتى العصر البدائي إنه للأسف عصرنا هذا عصر تعدى فيه الأراذل كل أصول وتطاول فيه التافهون على الرسول نعم في مصر وفي هذا الوقت .يسب الرسول في بلد عمرو بن العاص وتجبر فتيات المسلمين القصر على التنصير وترك دينهم الحنيف بل ويداس المصحف ويدنس تحت أقدام مرتدين وصليبيين لعناء !!!
أراكم لا تصدقون وتفتحون أفواهكم في ذهول من هول ما تسمعون
أراني الآن مضطر إلى سرد ما حدث ويحدث بكل أمانة وإن كنت أرى القلم يرتعش والورق لا يستطيع أن يتحمل أن يحمل سرد ما يحدث من كفر وسفالة الصليبيين في مصرنا العربية الإسلامية أخشى أن نقول يوما العربية سابقا أو الإسلامية قبل هوان المسلمين واستسلامهم ولكن هيهات فالله غالب ولا يقدر على عبيده كافر وإليكم ما يحدث حتى تفيقوا يا خير جند الله والله المستعان :ـ
بدأت أحداث القصة أقصد المأساة عندما كنت ابحث أنا وزوجتي عن مكان لنسكن فيه وقد شاء المولى (عز وجل) أن تكون ظروفنا في هذه الفترة في غاية الصعوبة زوجين بلا مسكن ثابت ضاعت كل نقودنا في الفنادق والأوتيلات وأصبح الحصول على سكن ثابت ضرورة ملحة ولكن من أين لنا أن نستأجر شقة وليس لدينا نقود حتى ندفعها كمقدم لهذه الشقة ؟!!!
وهذا كانت البداية
في أحد أيام البحث عن السكن جلست أنا وزوجتي نستريح على كافيتريا "الندوة الثقافية" بوسط البلد والتي شاءت الظروف أن تكون بها في هذا اليوم ندوة الأديب الكبير "علاء الأسواني"
استمتعنا بالندوة وأكملنا جلستنا على الكافيتريا ويبدو أن حديثنا عن صعوبة حصولنا على مسكن لفت انتباه أحد الجالسين بجواري فاقترب مني وعرفني بنفسه
=اسمي بيتر
ـ وأنا محمد
=أسف لقد لفت نطري حديثكم وعندي حل لمشكلتكم
ـ كيف؟
=عندي ناس قرايبي عندهم شقة فاضية في العمارة
ـ لكن أنا مش معايا فلوس مقدم
=ما يهمكش هي بدون مقدم بس هتدفع 200 جنيه مش اكتر وزيهم كل شهر
متشيلش هم أنا هحاول اتصرف فيهم وارد عليك
ولا يهمك أنا هسلفهملك وابقى ردهوملي
بالتأكيد تعجبت من موقفه هذا
وقلت في سري أي مصلحة يريد مني ؟!!
صدقوني لم استطع أن أحصل على إجابة
اصطحبني في توه أنا وزوجتي لمنزل أقربائه (كما كان يدعى ) وبدأت الأمور تتكشف
شقة على السطوح في منزل يقع في المطرية بمنطقة الرشاح بجوار محل للعب الأطفال ومنذ البداية لاحظت أنا وزوجتي الأتي :
المنطقة تعج بالنصارى بطريقة مثيرة للتساؤل كل الساكنين في العمارة التي سكنا فيها والعمارة التي بجوارها مسيحيون !!
بدأ صاحب البيت وزوجته وكل سكان العمارة بمقابلتنا مقابلة شديدة الحفاوة بل بادروا باستعدادهم لمساعدتنا في أي احتياج لنا بل إنهم جاءوا إلى بعمل في قناة فضائية؟؟وكان هذا هو العسل الذي دسوا فيه السم لنا بل ويدسونه لكثير من المسلمين فقد اكتشفنا أن صاحب العمارة وأسرته والساكنين بها يعملون في مجال التبشير وتنصير المسلمين هنا تذكرت السؤال:
ما مصلحة بيتر هذا في مساعدتي أنا وزوجتي؟
يريدون تنصيرنا أيضا .
كارثة والكارثة الأكبر أنني اكتشفت أن كثير من سكان العمارة كانوا مسلمين وقد تم تنصيرهم أسر بالكامل يتركوا الإسلام وارتدوا إلى الوثنية الصليبية لقد صعقنا أنا وزوجتي حين علمنا غرضهم من ضيافتنا حاولوا التهدئة من روعنا قائلين لنا أن كثيرا من المسلمين والمسلمات يدخلون الدين المسيحي كذبتهم وعرفوني على كثير من السكان ومن هم غير السكان من المسلمين الذين تنصروا والذين يأتوا لزيارتهم .)
بعد ذلك وفي جزء آخر من أوراقه يحكي محمد حجازي تفاصيل اهانات للقران الكريم وقعت في أحد مؤتمرات المنصرين الذين احتك بهم:
(وقف بوب وبيتر قائلين لمجموعتهم أن الإسلام في مصر سوف يسقط بفضل صلاواتهم كما سقطت أسرار أريحا عندما دار اليهود حولها وصلوا للرب فسقطت وأخذ بيتر مصحفا ووضعه على الأرض في منتصف القاعة ثم بصق بوب على المصحف وداس عليه وأخذ الجميع يلفون في دائرة حوله مرددين ترنيمة تقول :
"ومهما تكوني حصينة راح تقعي يا أسوار
ومهما تكون قدراتك واثقين في يسوع البار"
تحدث المؤتمر عن كيفية التغلب على الإسلام كعقبة تقف في طريق التنصير في مصر .
حدث هذا وخير جند الأرض مشغولين بملاحقة الغيورين على الإسلام والقابضين على الجمر وحسبنا الله ونعم الوكيل
إخواني المسلمون في بلد عمرو بن العاص
في بلد الأزهر والحسين
كيف نسكت على كل هذا ونحن مسلمون
كيف يهان رسولنا على أرضنا من أراذل القوم ونحن موحدون
كيف يخطفون فتياتنا ونحن صامتون )
والله لا نصمت
والله لا نصمت
والله لا نصمت
بايعوني على الموت
فبؤس حياة هي حياة المهانة
والله غالب وهم مهزومون
والله أكبر )
إن الوقائع التي سوف أسردها لكم لم تحدث في أوروبا أو أميركا أو إسرائيل أو غيرها من أماكن الكفر التي تعج بالسفاحين والتي ما تزال أيادي أهلها ملوثة بدماء المسلمين وحلوقهم تنضح نتانة تدل على مدى كراهيتهم للرسول الكريم .بل حدث ذلك ويحدث في بلد يقال عنها أنها بلد إسلامية وأن أهلها مسلمون !!!
كذلك لم يكن زمن الأحداث هو العصر الجاهلي ولا الفرعوني ولا حتى العصر البدائي إنه للأسف عصرنا هذا عصر تعدى فيه الأراذل كل أصول وتطاول فيه التافهون على الرسول نعم في مصر وفي هذا الوقت .يسب الرسول في بلد عمرو بن العاص وتجبر فتيات المسلمين القصر على التنصير وترك دينهم الحنيف بل ويداس المصحف ويدنس تحت أقدام مرتدين وصليبيين لعناء !!!
أراكم لا تصدقون وتفتحون أفواهكم في ذهول من هول ما تسمعون
أراني الآن مضطر إلى سرد ما حدث ويحدث بكل أمانة وإن كنت أرى القلم يرتعش والورق لا يستطيع أن يتحمل أن يحمل سرد ما يحدث من كفر وسفالة الصليبيين في مصرنا العربية الإسلامية أخشى أن نقول يوما العربية سابقا أو الإسلامية قبل هوان المسلمين واستسلامهم ولكن هيهات فالله غالب ولا يقدر على عبيده كافر وإليكم ما يحدث حتى تفيقوا يا خير جند الله والله المستعان :ـ
بدأت أحداث القصة أقصد المأساة عندما كنت ابحث أنا وزوجتي عن مكان لنسكن فيه وقد شاء المولى (عز وجل) أن تكون ظروفنا في هذه الفترة في غاية الصعوبة زوجين بلا مسكن ثابت ضاعت كل نقودنا في الفنادق والأوتيلات وأصبح الحصول على سكن ثابت ضرورة ملحة ولكن من أين لنا أن نستأجر شقة وليس لدينا نقود حتى ندفعها كمقدم لهذه الشقة ؟!!!
وهذا كانت البداية
في أحد أيام البحث عن السكن جلست أنا وزوجتي نستريح على كافيتريا "الندوة الثقافية" بوسط البلد والتي شاءت الظروف أن تكون بها في هذا اليوم ندوة الأديب الكبير "علاء الأسواني"
استمتعنا بالندوة وأكملنا جلستنا على الكافيتريا ويبدو أن حديثنا عن صعوبة حصولنا على مسكن لفت انتباه أحد الجالسين بجواري فاقترب مني وعرفني بنفسه
=اسمي بيتر
ـ وأنا محمد
=أسف لقد لفت نطري حديثكم وعندي حل لمشكلتكم
ـ كيف؟
=عندي ناس قرايبي عندهم شقة فاضية في العمارة
ـ لكن أنا مش معايا فلوس مقدم
=ما يهمكش هي بدون مقدم بس هتدفع 200 جنيه مش اكتر وزيهم كل شهر
متشيلش هم أنا هحاول اتصرف فيهم وارد عليك
ولا يهمك أنا هسلفهملك وابقى ردهوملي
بالتأكيد تعجبت من موقفه هذا
وقلت في سري أي مصلحة يريد مني ؟!!
صدقوني لم استطع أن أحصل على إجابة
اصطحبني في توه أنا وزوجتي لمنزل أقربائه (كما كان يدعى ) وبدأت الأمور تتكشف
شقة على السطوح في منزل يقع في المطرية بمنطقة الرشاح بجوار محل للعب الأطفال ومنذ البداية لاحظت أنا وزوجتي الأتي :
المنطقة تعج بالنصارى بطريقة مثيرة للتساؤل كل الساكنين في العمارة التي سكنا فيها والعمارة التي بجوارها مسيحيون !!
بدأ صاحب البيت وزوجته وكل سكان العمارة بمقابلتنا مقابلة شديدة الحفاوة بل بادروا باستعدادهم لمساعدتنا في أي احتياج لنا بل إنهم جاءوا إلى بعمل في قناة فضائية؟؟وكان هذا هو العسل الذي دسوا فيه السم لنا بل ويدسونه لكثير من المسلمين فقد اكتشفنا أن صاحب العمارة وأسرته والساكنين بها يعملون في مجال التبشير وتنصير المسلمين هنا تذكرت السؤال:
ما مصلحة بيتر هذا في مساعدتي أنا وزوجتي؟
يريدون تنصيرنا أيضا .
كارثة والكارثة الأكبر أنني اكتشفت أن كثير من سكان العمارة كانوا مسلمين وقد تم تنصيرهم أسر بالكامل يتركوا الإسلام وارتدوا إلى الوثنية الصليبية لقد صعقنا أنا وزوجتي حين علمنا غرضهم من ضيافتنا حاولوا التهدئة من روعنا قائلين لنا أن كثيرا من المسلمين والمسلمات يدخلون الدين المسيحي كذبتهم وعرفوني على كثير من السكان ومن هم غير السكان من المسلمين الذين تنصروا والذين يأتوا لزيارتهم .)
بعد ذلك وفي جزء آخر من أوراقه يحكي محمد حجازي تفاصيل اهانات للقران الكريم وقعت في أحد مؤتمرات المنصرين الذين احتك بهم:
(وقف بوب وبيتر قائلين لمجموعتهم أن الإسلام في مصر سوف يسقط بفضل صلاواتهم كما سقطت أسرار أريحا عندما دار اليهود حولها وصلوا للرب فسقطت وأخذ بيتر مصحفا ووضعه على الأرض في منتصف القاعة ثم بصق بوب على المصحف وداس عليه وأخذ الجميع يلفون في دائرة حوله مرددين ترنيمة تقول :
"ومهما تكوني حصينة راح تقعي يا أسوار
ومهما تكون قدراتك واثقين في يسوع البار"
تحدث المؤتمر عن كيفية التغلب على الإسلام كعقبة تقف في طريق التنصير في مصر .
حدث هذا وخير جند الأرض مشغولين بملاحقة الغيورين على الإسلام والقابضين على الجمر وحسبنا الله ونعم الوكيل
إخواني المسلمون في بلد عمرو بن العاص
في بلد الأزهر والحسين
كيف نسكت على كل هذا ونحن مسلمون
كيف يهان رسولنا على أرضنا من أراذل القوم ونحن موحدون
كيف يخطفون فتياتنا ونحن صامتون )
والله لا نصمت
والله لا نصمت
والله لا نصمت
بايعوني على الموت
فبؤس حياة هي حياة المهانة
والله غالب وهم مهزومون
والله أكبر )
هذا الكلام نقل حرفي عما ورد في أوراق بحوزة (المصريون) كتبها محمد حجازي بخط يده._ المصريون
اتسائل هل لا يوجد قانون فى مصر لوقف انشطة هذه الجميعات المشبوهة ؟ وذلك لنحمى مصر من نار الفتنة الطائقية _
0 Comments:
Post a Comment
Subscribe to Post Comments [Atom]
<< Home